لا حول ولا قوة الا بالله
اغلب الظن ان الاب يشك بابوته للبنت
يستاهل الشنق
وهى 10 سنوات مبسوطة
ليش ما حكت
عجبى
اتذكر زمان جاتنا فى الجامعة الاستاذة زينب الغزالى وطبعا هى معروفة رحمها الله
وكانت توجه لها اسئلة وهى تجاوب
وكانت محاضرتها فى مسرح الجامعة اللذى يتسع لاكتر من الف طالبة
ووجه لها سؤال من طالبة انها تتعرض لهذا الشىء من ابوها واخوها
وكأنها فجرت قنبلة فى الجامعة
حصل هرج ومرج والكل يتلفت ليبحث عن وجه صاحبة السؤال
الله يستر على الجميع
تحياتى