| انتقادك لنفسك | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
هدوء المساء مشرفه
عدد الرسائل : 833 تاريخ التسجيل : 04/10/2008
| موضوع: انتقادك لنفسك الأحد أكتوبر 26, 2008 11:09 am | |
| صباح الخير حاليا
ومساء الخير للى يجى متأخر
موضوعى اليوم خالى من اى نوايا غير جيدة ولا اقصد احد محدد
دائما نجد انفسنا فوق الجميع والأنا عالية جدا
نحن فوق الاخطاء
غيرنا يخطىء اما نحن لا نخطىء ابدا
نظرتنا لغيرنا بالتهميش وانتقادنا المستمر لتصرفاتهم هو اساس تعاملنا
لا تعجبنا تصرفاتهم ونطلب منهم تغييرها وننسى اننا تحت المجهر وغيرنا لا تعجبه تصرفاتنا
دائما ننتقد وننقص من غيرنا
لكن هل يوما توقفنا عند تصرفاتنا نحن وانتقدناها
سألنا انفسنا لماذا هذا التصرف
أو لماذا لا اغير هذا العيب
أو صارحنا حالنا بعيوبنا وكيفية تغييرها
اذا -----
انظر لعيوبى قبل ان انظر لعيوب الناس
انتقد نفسى قبل ان انتقد غيرى
ابدأ بنفسى واذكر عيوبى واتمنى من الجميع ذكرها بصراحة
1---حساسة وازعل بسرعة
2--متعجلة فى قرارى واندم غالبا
3--احكم على الناس بسرعة وحكمى يكون غلط اما بالخير او بالسوء
تحياتى
| |
|
| |
1st_top قلم بارع
عدد الرسائل : 1050 تاريخ التسجيل : 06/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الأحد أكتوبر 26, 2008 5:46 pm | |
| هلا أم نبيل
الموضوع جيد وله أبعاد
لكن ( ضعي عدة خطوط حمراء ) لا أحد يقول عن ماءه عكر
من ناحيتي لا أخلو من الأخطاء
ربما أحد عيوبي الإندفاع بقوة ومن ثم التوقف
وهذا ما يعيبني في أغلب الأوقات
تحياتي | |
|
| |
هدوء المساء مشرفه
عدد الرسائل : 833 تاريخ التسجيل : 04/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الأحد أكتوبر 26, 2008 6:39 pm | |
| - 1st_top كتب:
هلا أم نبيل
الموضوع جيد وله أبعاد
لكن ( ضعي عدة خطوط حمراء ) لا أحد يقول عن ماءه عكر
من ناحيتي لا أخلو من الأخطاء
ربما أحد عيوبي الإندفاع بقوة ومن ثم التوقف
وهذا ما يعيبني في أغلب الأوقات
تحياتي هلا ابو محمود انا معاك ما احد يقول عن زيته عكر وهو هذا قصدى اننا فوق الاخطاء غيرنا بس يغلط لو راجعنا انفسنا وحاسبناها قبل ان يحاسبنا احد لتلافينا كتير مشاكل اسعدنى تواجدك اخى العزيز | |
|
| |
لبنى غصن الزيتون
عدد الرسائل : 597 تاريخ التسجيل : 05/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الأحد أكتوبر 26, 2008 6:52 pm | |
| حلو موضوعك احد عيوبي ان دعديع يعني مندفعه شوي وانظر للامور من ناحيه عاطفيه اكثر هادئه جدا لكن ازا عصبت الله يستر تكون عاصفه كنت اتمنى لو اني اخرج العصبيه بالتدريج وليس دفعة واحده | |
|
| |
هدوء المساء مشرفه
عدد الرسائل : 833 تاريخ التسجيل : 04/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الأحد أكتوبر 26, 2008 7:19 pm | |
| - لبنى كتب:
حلو موضوعك احد عيوبي ان دعديع يعني مندفعه شوي وانظر للامور من ناحيه عاطفيه اكثر هادئه جدا لكن ازا عصبت الله يستر تكون عاصفه كنت اتمنى لو اني اخرج العصبيه بالتدريج وليس دفعة واحده هلا لبنى اشكرك اذا حنطلع العصبية بالتدريج ما صارت عصبية كلنا نمر بمشكلة العصبية لا تقلق مع تقدم السن تخف كتير انا وين كنت زمان ووين الآن والنظرة العاطفية مرتبطة بالنساء عموما ولا كان الطلاق فى عصمتها تحياتى | |
|
| |
بنت السعوديه قلم ينبض بالحياة
عدد الرسائل : 127 العمر : 45 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الإثنين أكتوبر 27, 2008 7:17 am | |
| عارفه لمن قريت العنوان قلت حلو لكن لمن شفت ان الموضوع ان احنا نطلع عيوبنا تصدقين وقفت كثير عند نفسي ابحث عن عيوبي لقيت عيوب كثيره ويمكن مرتبطه ببعض ولمن عددتها بيني وبين نفسي طلعت كثيره عاطفيه جدا جدا جدا بشكل ما تتخيليه كتومه جدا ما اعرف اعبر عن الي في نفسي عصبيه لكن اكتم عصبيتي دائما طيبه زياده عن اللزوم سليطه اللسان احيانا (( يعني اذا وصلت معي الاموار ممكن ارمي كلام سم يهد جبال )) مو سب ولعن لكن كلمه تخلي الي قدامي ينهار في لحظه ايش كمان ايش كمان لحظه افتح الكتاب صح افتكرت انطوائيه وخجوله جدا ... هذا بعض منها يمكن تقولون كثيره بس انا بشر وعيوبي كثير صح وحده على الطاير على خجلي لكن مدب وصريحه حبتين خليط عجيب اتركك عشان ما تعصبو علي لان كلامي صا ير كثير | |
|
| |
هدوء المساء مشرفه
عدد الرسائل : 833 تاريخ التسجيل : 04/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الإثنين أكتوبر 27, 2008 7:19 am | |
| - بنت السعوديه كتب:
عارفه لمن قريت العنوان قلت حلو لكن لمن شفت ان الموضوع ان احنا نطلع عيوبنا تصدقين وقفت كثير عند نفسي ابحث عن عيوبي لقيت عيوب كثيره ويمكن مرتبطه ببعض ولمن عددتها بيني وبين نفسي طلعت كثيره عاطفيه جدا جدا جدا بشكل ما تتخيليه كتومه جدا ما اعرف اعبر عن الي في نفسي عصبيه لكن اكتم عصبيتي دائما طيبه زياده عن اللزوم سليطه اللسان احيانا (( يعني اذا وصلت معي الاموار ممكن ارمي كلام سم يهد جبال )) مو سب ولعن لكن كلمه تخلي الي قدامي ينهار في لحظه ايش كمان ايش كمان لحظه افتح الكتاب صح افتكرت انطوائيه وخجوله جدا ... هذا بعض منها يمكن تقولون كثيره بس انا بشر وعيوبي كثير صح وحده على الطاير على خجلي لكن مدب وصريحه حبتين خليط عجيب اتركك عشان ما تعصبو علي لان كلامي صا ير كثير بالعكس كلامك عسل غادة اذا ذكرن كل هالعيوب معناها انك قلبك ابيض بس غريبة كتومة وانطوائية مع عصبية وصريحة | |
|
| |
بنت السعوديه قلم ينبض بالحياة
عدد الرسائل : 127 العمر : 45 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الإثنين أكتوبر 27, 2008 7:35 am | |
| - اقتباس :
- بالعكس كلامك عسل غادة
اذا ذكرن كل هالعيوب معناها انك قلبك ابيض
بس غريبة كتومة وانطوائية مع عصبية وصريحة الله يخليكي يا عسل
دانتي كلك ذوق
بس تبي تعرفي
انا عصبيه بس اكتم في نفسي
يعني لمن اعصب تلقيني اكتم الشي في نفسي وممكن تجي مثل حالة الرجفان من العصبيه لاني ما طلعت الي في نفسي
لكن اذا طفح الكيل ووصلت حدي انفجر واجيب القديم والجديد
اما مسالة خجوله وفي المقابل صريحه ومدب
هذي دائما تصيرمعي اخجل ادخل على الناس واخجل احط عيني في عين احد بس لو احد طلب رائي بصراحه اقول عادي وبكل صراحه | |
|
| |
قلم جاف عضو شرف
عدد الرسائل : 44 تاريخ التسجيل : 29/10/2008
| موضوع: الأخت الكريمة هدوء المساء الأربعاء أكتوبر 29, 2008 3:56 pm | |
| اسمحي لي بالإنحناء قليلا بموضوعك إلى طرف آخر من الحديث ، وأنقل لك ما قاله فضيلة الشيخ عطية صقر
بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :
مجرد التفكير في المعصية والهم دون فعلها لا إثم عليه ، أما العزم والحرص واتخاذ الوسائل المؤدية لها فكل هذا يحاسب المرء عليه، وما دمت قد هممت ثم رجعت وندمت خوفا من الله عز وجل فلا شيء عليك وتكتب لك حسنة بسبب خوفك من الله ورجوعك إلى جادة الصواب .
يقول فضيلة الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر الشريف :
يقول الله سبحانه (لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {284} (سورة البقرة)
وبعيدًا عما قال المفسرون في الآية من إحكام أو نسخ بما جاء بعدها من أن الله لا يكلف نفسًا إلا وسعها، ففي الحديث الشريف " إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل أو تتكلم " رواه البخاري .
إن للنفس عدة حركات، منها الهاجس والخاطر وحديث النفس والهم والعزم، وكل إنسان معرض لها بحكم طبيعته التي خلقه الله عليها، فلو حاسبنا عليها وآخذنا بها لكان ذلك تكليفًا بما لا يطاق، وهو سبحانه حكم عدل رءوف رحيم، ولذلك لا يحاسب إلا على نتيجة هذه الحركات النفسية من القول أو العمل، أما ما دامت في المرحلة الداخلية فلا يكلفنا إلا بأقواها وأقربها إلى التنفيذ، وذلك يكون عند الهم والعزم.
وقد جاء فيما حدث به الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن رب العزة كما رواه البخاري ومسلم "إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك في كتابه فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، فإن عملها كتبها عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عند حسنة، وإن عملها كتبها الله عليه سيئة واحدة".
وذلك هو حكم الهم بالسيئة دون عملها، لا عقاب عليها بل نص هذا الحديث على أنه يثاب بحسنة، أما العزم وهو درجة أقوى من الهم ففيه المؤاخذة، بناء على حديث البخاري ومسلم "إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار" قيل يا رسول الله هذا القاتل، يعني عرفنا حكمه لأنه قتل، فما بال المقتول يدخل النار ولم يقتل؟ قال: "إنه كان حريصًا على قتل صاحبه" والحرص هو العزم المصمم وهو كالفعل في المؤاخذة.
ثم إن العلماء قالوا: العدول عن فعل المعصية التي هم بها له سببان، الأول عجز عن التنفيذ أو خوف من رقيب دنيوي، وهذا لا مؤاخذة فيه، فلا تكتب سيئة، بل ولا يعطي حسنة، وكفى أنه لا عقاب عليه، والسبب الثاني في العدول عن فعل المعصية هو الخوف من الله سبحانه، وهنا لا يكتفي بعدم العقاب، بل يكافأ بثواب حسنة، فالخوف من الله عمل خير، لا يضيع أجره عند الله، ويوضح هذا ما جاء في روايات أخرى للحديث، منها ما رواه الشيخان أيضا "يقول الله عز وجل إذا أراد عبدي أن يعمل سيئة فلا تكتبوها عليه حتى يعملها، فإن علمها فاكتبوها بمثلها، وإن تركها من أجلى فاكتبوها له حسنة" وفي رواية لمسلم "وإذا تحدث عبدي بأن يعمل سيئة فأنا أغفرها له ما لم يعملها، فإن عملها فأنا أكتبها له بمثلها، وإن تركها فاكتبوها له حسنة ، إنما تركها من جراي" أي من أجلي.
وبمجموعة هذه الروايات نقول للسائل : لا عقاب عليك في حديث النفس بارتكاب المعصية حتى لو وصل إلى درجة الهم وما دمت تركتها خوفًا من الله فلك حسنة إن شاء الله. أ.هـ
قلم جاف | |
|
| |
هدوء المساء مشرفه
عدد الرسائل : 833 تاريخ التسجيل : 04/10/2008
| موضوع: رد: انتقادك لنفسك الأربعاء أكتوبر 29, 2008 6:16 pm | |
| - قـ جــاف ــلم كتب:
- اسمحي لي بالإنحناء قليلا بموضوعك إلى طرف آخر من الحديث ، وأنقل لك ما قاله فضيلة الشيخ عطية صقر
بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :
مجرد التفكير في المعصية والهم دون فعلها لا إثم عليه ، أما العزم والحرص واتخاذ الوسائل المؤدية لها فكل هذا يحاسب المرء عليه، وما دمت قد هممت ثم رجعت وندمت خوفا من الله عز وجل فلا شيء عليك وتكتب لك حسنة بسبب خوفك من الله ورجوعك إلى جادة الصواب .
يقول فضيلة الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر الشريف :
يقول الله سبحانه (لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {284} (سورة البقرة)
وبعيدًا عما قال المفسرون في الآية من إحكام أو نسخ بما جاء بعدها من أن الله لا يكلف نفسًا إلا وسعها، ففي الحديث الشريف " إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها، ما لم تعمل أو تتكلم " رواه البخاري .
إن للنفس عدة حركات، منها الهاجس والخاطر وحديث النفس والهم والعزم، وكل إنسان معرض لها بحكم طبيعته التي خلقه الله عليها، فلو حاسبنا عليها وآخذنا بها لكان ذلك تكليفًا بما لا يطاق، وهو سبحانه حكم عدل رءوف رحيم، ولذلك لا يحاسب إلا على نتيجة هذه الحركات النفسية من القول أو العمل، أما ما دامت في المرحلة الداخلية فلا يكلفنا إلا بأقواها وأقربها إلى التنفيذ، وذلك يكون عند الهم والعزم.
وقد جاء فيما حدث به الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن رب العزة كما رواه البخاري ومسلم "إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك في كتابه فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، فإن عملها كتبها عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عند حسنة، وإن عملها كتبها الله عليه سيئة واحدة".
وذلك هو حكم الهم بالسيئة دون عملها، لا عقاب عليها بل نص هذا الحديث على أنه يثاب بحسنة، أما العزم وهو درجة أقوى من الهم ففيه المؤاخذة، بناء على حديث البخاري ومسلم "إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار" قيل يا رسول الله هذا القاتل، يعني عرفنا حكمه لأنه قتل، فما بال المقتول يدخل النار ولم يقتل؟ قال: "إنه كان حريصًا على قتل صاحبه" والحرص هو العزم المصمم وهو كالفعل في المؤاخذة.
ثم إن العلماء قالوا: العدول عن فعل المعصية التي هم بها له سببان، الأول عجز عن التنفيذ أو خوف من رقيب دنيوي، وهذا لا مؤاخذة فيه، فلا تكتب سيئة، بل ولا يعطي حسنة، وكفى أنه لا عقاب عليه، والسبب الثاني في العدول عن فعل المعصية هو الخوف من الله سبحانه، وهنا لا يكتفي بعدم العقاب، بل يكافأ بثواب حسنة، فالخوف من الله عمل خير، لا يضيع أجره عند الله، ويوضح هذا ما جاء في روايات أخرى للحديث، منها ما رواه الشيخان أيضا "يقول الله عز وجل إذا أراد عبدي أن يعمل سيئة فلا تكتبوها عليه حتى يعملها، فإن علمها فاكتبوها بمثلها، وإن تركها من أجلى فاكتبوها له حسنة" وفي رواية لمسلم "وإذا تحدث عبدي بأن يعمل سيئة فأنا أغفرها له ما لم يعملها، فإن عملها فأنا أكتبها له بمثلها، وإن تركها فاكتبوها له حسنة ، إنما تركها من جراي" أي من أجلي.
وبمجموعة هذه الروايات نقول للسائل : لا عقاب عليك في حديث النفس بارتكاب المعصية حتى لو وصل إلى درجة الهم وما دمت تركتها خوفًا من الله فلك حسنة إن شاء الله. أ.هـ
قلم جاف حياك الله اخى قلم جاف وفعلا اضافة موفقة ولكن بعيدة عن فكرة الموضوع لكنها اثرت الموضوع وتعد هى موضوع منفصل يحتاج الوقوف عنده وشكرك عليه اخى جزاك الله خير | |
|
| |
| انتقادك لنفسك | |
|