هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات حوارية عامة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ابيات لها تاريخ

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليلى2
مشرفه
ليلى2


انثى عدد الرسائل : 227
تاريخ التسجيل : 09/10/2008

ابيات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: ابيات لها تاريخ   ابيات لها تاريخ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 11, 2008 9:36 pm

ابيات لها تاريخ 0aw7mw009w0uucd12wu3

أنت ومالك لأبيك"






جاء رجل كبير السن يشكو لرسول الله " صلى الله عليه وسلم" ابنه لما رآه منه من عقوق

فقال الرجل: يا رسول الله كان ضعيفا ًوكنت قوياً ، وكان فقيراً وكنت غنياً ، فقدمت له

كل ما يقدم الأب الحاني للابن المحتاج، ولما أصبحت ضعيفاً وهو قوي، وكان غنياً

وأنا محتاج ، بخل علي بماله ، وقصّر عني.

فأنشد أمية بن أبي الصلت يقول:


غذوتك مولودا وعلتـك يافعـا ً---تعلّ ما ا ُدنـي اليـك وتنهـل

اذا ليلة نابتك بالشكو لـم ابـت---لشـكـواك ساهراتمـلـمـل

كأني انا المطروق دونك بالذي---طرقت به دوني وعينيّ تهمـل

تَخافُ الرَدى نَفسي عَلَيكَ وَإِنَني--- لَأَعلَمُ أَنَ المَوتَ حَتمٌ مُؤَجَّلُ

فلما بلغت السن والغاية التـي---اليها مدى منـك ماكنـت آمـل

جعلت جزائي منك جبها وغلظة---كأنك انـت المنعـم المتفضـل

فليتك اذا لم ترعى حق ابوتـي---فعلت كما الجار المجاور يفعل

فأوليتني حق الجوار ولم تكـن---عليّ بمالي دون مالـك تبخـل

وَسَمَيتَني باِسِمِ المُفَنَّدِ رَأيُهُ---وَفي رَأيِكَ التَفنيدُ لَو كُنتَ تَعقِلُ

تُراقِبُ مِني عَثرَةَ أَو تَنالَها---هَبِلتَ وَهذا مِنكَ رَأيٌ مُضَلَلُ

وَإِنَكَ إِذ تُبقي لِجامي موائِلاً---بِرَأيِكَ شابّاً مَرَةً لَمُغَفَّلُ

وَما صَولَةُ الحِقِّ الضَئيلُ وَخَطرُهُ---إِذا خَطَرتَ يَوماً قَساورُ بُزَّلُ

تَراهُ مُعِدّاً لِلخِلافِ كَأَنَهُ ---بِرَدٍّ عَلى أَهلِ الصَوابِ مُوَكَلُ

وَلَكِنَّ مَن لا يَلقَ أَمراً يَنوبُهُ---بِعُدَّتِهِ يَنزِل بِهِ وَهوأَعزَلُ



فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال :

ما من حجر ولا مدر يسمع هذا إلا بكى،

ثم قال للولد: أنت ومالك لأبيك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى2
مشرفه
ليلى2


انثى عدد الرسائل : 227
تاريخ التسجيل : 09/10/2008

ابيات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابيات لها تاريخ   ابيات لها تاريخ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 11, 2008 9:40 pm

المعتصم يلبي نداء الأسيرة




في الفترة التي كان فيها المعتصم خليفة في بغداد، قام ملك الروم بالخروج بجيش ضخم إلى بلاد المسلمين،

وغزا زبطرة فقام بأبشع الأفعال فقتل الرجال وسبي مئات النساء، وقام الجيش الرومي بالتمثيل بمن وقع

في أيديهم من المسلمين فقطعوا أنوفهم وأذانهم وغيرها الكثير من الأمور البشعة، وقامت واحدة من النساء

التي وقعت أسيرة في أيدي الروم بالصراخ مستنجدة وامعتصماه، ولما بلغ المعتصم هذا الأمر قام بإجابتها

لبيك لبيك! ونهض ونادى : النفير النفير ثم قام بركوب دابته وأوصى وخرج للمعركة.


وعلى الرغم من قيام المنجمين بمحاولة إقصاؤه عن المعركة ونصيحته بتأخير فتح عمورية

إلا أن المعتصم أبى وسعى من أجل المعركة التي كللت في النهاية بالنصر.

كان أبو تمام وهو واحد من اشهر شعراء هذا العصر واحداً ممن ساروا ضمن جيش المعتصم،

وذلك لملاقاة الروم وردعهم، سار الجيش حتى دخل أسيا الصغرى وسار الجيش العربي حتى

عمورية فقام بمحاصرتها حتى وقعت فقال أبو تمام بإنشاد قصيدته التي مطلعها:


الـسَـيفُ أَصــدَقُ أَنـبـاءً مِــنَ الـكُـتُبِ-----فــي حَــدِّهِ الـحَـدُّ بَـيـنَ الـجِـدِّ وَالـلَعِبِ

بيضُ الصَفائِحِ لا سودُ الصَحائِفِ في-----مُـتـونِـهِـنَّ جَـــلاءُ الــشَـكِّ iiوَالــرِيَـبِ

وَالـعِـلمُ فــي شُـهُـبِ الأَرمـاحِ لامِـعَةً-----بَينَ الخَميسَينِ لا في السَبعَةِ الشُهُبِ

أَيــنَ الـرِوايَـةُ بَـل أَيـنَ الـنُجومُ وَمـا-----صـاغوهُ مِـن زُخرُفٍ فيها وَمِن iiكَذِبِ

تَـــخَـــرُّصــاً وَأَحـــاديــثــاً مُــلَــفَّــقَـةً-----لَـيـسَـت بِـنَـبـعٍ إِذا عُـــدَّت وَلا غَــرَبِ



وقد وصف أبو تمام أحداث المعركة كلها من خلال أسلوبه الشعري، وذكر تلبية المعتصم

للسيدة الهاشمية التي استنجدت به فقال:



لَـبَّـيتَ صَـوتـاً زِبَـطـرِيّاً هَـرَقـتَ لَــهُ-----كَأسَ الكَرى وَرُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

عَـداكَ حَرُّ الثُغورِ المُستَضامَةِ عَن------بَردِ الثُغورِ وَعَن سَلسالِها الحَصِبِ

أَجَـبـتَـهُ مُـعـلِـناً بِـالـسَـيفِ مُـنـصَلِتاً-----وَلَـو أَجَـبتَ بِـغَيرِ الـسَيفِ لَـم iiتُـجِبِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
1st_top
قلم بارع
قلم بارع
1st_top


ذكر عدد الرسائل : 1050
تاريخ التسجيل : 06/10/2008

ابيات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابيات لها تاريخ   ابيات لها تاريخ I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 12, 2008 10:59 pm

رائع

رائع يا اخت ليلى

موضوع جميل ومفيد

لي عودة بما يجاري روعة المتصفح ويثريه

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://taybah.ahlablog.com/
لبنى
غصن الزيتون
لبنى


انثى عدد الرسائل : 597
تاريخ التسجيل : 05/10/2008

ابيات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابيات لها تاريخ   ابيات لها تاريخ I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 13, 2008 1:59 am

هذه اعجبتني اتمنى انها تليق بما كتبتي


القصيدة اليتيمة وقصتها .


إحدى الروايات تقول إن هذه القصة ترجع إلى زمان بعيد حيث كانت هناك ملكة تدعى دعد كانت ملكة لليمن قد أخذت على نفسها عهدا بألا تتزوج إلا بمن يمتلك من الفصاحة والبلاغة ما يكفي لأن يغلبها به، وعرفت هذه الملكة بجمالها الأخاذ الساحر مما جعل الشعراء يتبارون في نظم وعرض مالديهم من قصائد عليها، ولكن لم تنال أي من قصائدهم إعجابها.


كان دوقلة هو أحد الشعراء الذين سمعوا بخبر الملكة وما تريده من مواصفات الشخص الذي سوف يصبح زوجاً لها، وكما سمع عن هذا سمع أيضاً عن جمال الملكة الباهر فانطلق ينظم الشعر فأبدع واحدة من أروع القصائد والتي مازالت تحتل مكاناً متميزاً بين قصائد الشعراء، وبينما هو في طريقه إلى الملكة ليعرض عليها قصيدته مر بأحد الأحياء فقام واحداً من أهل الحي باستضافته وبينما دوقلة عنده أخذ يسرد عليه قصيدته هذه القصيدة التي أعجبت الرجل كثيراً ولاقت في نفسه قبولاً واسعاً، وشعر دوقلة بمدى الإعجاب الذي جرى في نفس الرجل كما شعر بالغدر الذي قد يقع به فقام بإلحاق قصيدته ببيتين في أخرها أملاً في ذكاء دعد، أن تكتشف الغدر الذي سيلحق به.


وبالفعل كما توقع دوقلة قام الرجل بقتله وحفظ القصيدة لكي يلقيها هو على مسامع دعد، وعندما ذهب الرجل لدعد لكي يلقي عليها قصيدة دوقلة سألته عن الديار الذي أقبل منها قال إنه من العراق فلما سمعت القصيدة وجدت بها بيتاً يدل أن صاحبها من "تهامة" وهو البيت الذي يقول فيه دوقلة :


إِن تُتهِمي فَتَهامَةٌ وَطني أَو تُنجِدي يكنِ الهَوى نَجدُ


وما أن ختم القصيدة بالبيتين الذين كتبهما دوقلة هبت دعد من مقعدها صارخة بقومها : أقتلوا قاتل زوجي.
وهكذا فمن قتل يقتل فعلى الرغم من أن هذه القصيدة كانت سبباً في قتل صاحبها إلا أن الذي غدر به قتل هو الأخر، وبقيت هذه القصيدة بعد ذلك باقية، ويرجع البعض سبب تسميتها بالقصيدة اليتيمة لعدد من الأسباب منها أنها تسببت بقتل صاحبها ولم يعرف له من الشعر سواها، كما يقال أنها سميت بذلك لجمالها وبلاغتها وتضمنها للكثير من المعاني الرائعة في وصف المرأة، ويقال أنها سميت بهذا الاسم لكونها قصيدة لا شبيه لها لقوة معانيها وروعة تشبيهاتها.

وهذه هي القصيدة



هَل بِالطُلولِ لِسائِلِ iiرَدُّ
أَم هَل لَها بِتَكَلُّم عَهدُ
أبلى الجَديدُ جَديدَ iiمَعهَدِها
فَكَأَنَّما هو رَيطَةٌ iiجُردُ
مِن طولِ ما تَبكي الغيومُ عَلى
عَرَصاتِها وَيُقَهقِهُ iiالرَعدُ
وَتُلِثُّ سارِيَةٌ وَغادِيَةٌ
وَيَكُرُّ نَحسٌ خَلفَهُ iiسَعدُ
تَلقى شَآمِيَةٌ iiيَمانِيَةً
لَهُما بِمَورِ تُرابِها iiسَردُ
فَكَسَت بَواطِنُها iiظَواهِرَها
نَوراً كَأَنَّ زُهاءَهُ بُردُ
يَغدو فَيَسدي نَسجَهُ iiحَدِبٌ
واهي العُرى وينيرُهُ iiعهدُ
فَوَقَفت أَسأَلَها وَلَيسَ بِها
إِلّا المَها وَنَقانِقٌ iiرُبدُ
وَمُكَدَّمٌ في عانَةٍ iiجزأت
حَتّى يُهَيِّجَ شَأوَها الوِردُ
فَتَبادَرَت دِرَرُ الشُؤونِ عَلى
خَدّى كَما يَتَناثَرُ iiالعِقدُ
أَو نَضحُ عَزلاءِ الشَعيبِ iiوَقَد
راحَ العَسيفَ بِملئِها iiيَعدو
لَهَفي عَلى دَعدٍ وَما iiحفَلت
إِلّا بجرِّ تلَهُّفي iiدَعدُ
بَيضاءُ قَد لَبِسَ الأَديمُ iiأديم
الحُسنِ فَهُوَ لِجِلدِها iiجِلدُ
وَيَزينُ فَودَيها إِذا iiحَسَرَت
ضافي الغَدائِرِ فاحِمٌ iiجَعدُ
فَالوَجهُ مِثلُ الصُبحِ iiمبيضٌ
والفَرعُ مِثلَ اللَيلِ iiمُسوَدُّ
ضِدّانِ لِما اِستَجمِعا iiحَسُنا
وَالضِدُّ يُظهِرُ حُسنَهُ iiالضِدُّ
وَجَبينُها صَلتٌ iiوَحاجِبها
شَختُ المَخَطِّ أَزَجُّ iiمُمتَدُّ
وَكَأَنَّها وَسنى إِذا iiنَظَرَت
أَو مُدنَفٌ لَمّا يُفِق iiبَعدُ
بِفتورِ عَينٍ ما بِها iiرَمَدٌ
وَبِها تُداوى الأَعيُنُ الرُمدُ
وَتُريكَ عِرنيناً به شَمَمٌ
وتُريك خَدّاً لَونُهُ الوَردُ
وَتُجيلُ مِسواكَ الأَراكِ عَلى
رَتلٍ كَأَنَّ رُضابَهُ الشَهدُ
والجِيدُ منها جيدُ جازئةٍ
تعطو إذا ما طالها iiالمَردُ
وَكَأَنَّما سُقِيَت iiتَرائِبُها
وَالنَحرُ ماءَ الحُسنِ إِذ تَبدو
وَبِصَدرِها حُقّان iiخِلتُهما
كافورتينِ عَلاهُما iiنَدُّ
والبَطنُ مَطويٌّ كَما iiطوِيَت
بيضُ الرِباط يَصونُها iiالملدُ
وَبِخَصرِها هَيَفٌ iiيُزيّنهُ
فإِذا تَنوءُ يَكادُ iiيَنقدُّ
وَلهاهَنٌ رابٍ iiمَجَسَّتُهُ
ضيقُ المَسالك حَرَّهُ وَقدُ
فَكأَنَّهُ مِن كِبَرِهِ iiقَدَحٌ
أَكلَ العيالُ وَكبَّهُ العَبدُ
فإِذا طَعَنتَ طعَنتَ في لبَدِ
وإِذا سَلَلتَ يَكادُ iiيَنسَدُّ
والتَفَّ فَخذاها iiوَفَوقهما
كَفَلٌ يُجاذِبُ خَصرِها iiنَهدُ
فَقيامُها مَثنى إِذا iiنَهَضَت
مِن ثِقلِهِ وَقُعودُها iiفَردُ
والسَاقُ خُرعُبةٌ مُنَعمَّة
عَبِلَت فَطَوقُ الحِجل iiمُنسَدُّ
والكَعبُ أَدرَمُ لا يَبينُ iiلَهُ
حَجمٌ وَليسَ لِرأسِهِ iiحَدُّ
وَمَشَت عَلى قَدمَينِ خُصِّرتا
واُلينَتا فَتَكامَلَ iiالقَدُّ
إِن لَم يَكُن وَصلٌ لَدَيكِ iiلَنا
يَشفى الصَبابَةَ فَليَكُن iiوَعدُ
قَد كانَ أَورَقَ وَصلَكُم iiزَمَناً
فَذَوَى الوِصال وَأَورَقَ الصَدُّ
لِلَّهِ أشواقي إِذا iiنَزَحَت
دارٌ بِنا ونوىً بِكُم iiتَعدو
إِن تُتهِمي فَتَهامَةٌ iiوَطني
أَو تُنجِدي يكنِ الهَوى iiنَجدُ
وَزَعَمتِ أَنَّكِ تضمُرينَ iiلَنا
وُدّاً فَهَلّا يَنفَعُ الوُدُّ
وَإِذا المُحِبُّ شَكا الصُدودَ فلَم
يُعطَف عَلَيهِ فَقَتلُهُ iiعَمدُ
تَختَصُّها بِالحُبِّ وُهيَ iiعلى
ما لا نُحِبُّ فَهكَذا iiالوَجدُ
أوَ ما تَرى طِمرَيَّ بَينَهُما
رَجُلٌ أَلَحَّ بِهَزلِهِ الجِدُّ
فَالسَيفُ يَقطَعُ وَهُوَ ذو iiصَدَأٍ
وَالنَصلُ يَفري الهامَ لا iiالغِمدُ
هَل تَنفَعَنَّ السَيفَ iiحِليَتُهُ
يَومَ الجِلادِ إِذا نَبا الحَدُّ
وَلَقَد عَلِمتِ بِأَنَّني iiرَجُلٌ
في الصالِحاتِ أَروحُ أَو iiأَغدو
بَردٌ عَلى الأَدنى iiوَمَرحَمَةٌ
وَعَلى الحَوادِثِ مارِنٌ iiجَلدُ
مَنَعَ المَطامِعَ أن iiتُثَلِّمَني
أَنّي لِمَعوَلِها صَفاً iiصَلدُ
فَأَظلُّ حُرّاً مِن iiمَذّلَّتِها
وَالحُرُّ حينَ يُطيعُها iiعَبدُ
آلَيتُ أَمدَحُ مقرفاً iiأبَداً
يَبقى المَديحُ وَيَذهَبُ iiالرفدُ
هَيهاتَ يأبى ذاكَ لي iiسَلَفٌ
خَمَدوا وَلَم يَخمُد لَهُم مَجدُ
وَالجَدُّ حارثُ وَالبَنون iiهُمُ
فَزَكا البَنون وَأَنجَبَ iiالجَدُّ
ولَئِن قَفَوتُ حَميدَ iiفَعلِهِمُ
بِذَميم فِعلي إِنَّني iiوَغدُ
أَجمِل إِذا طالبتَ في طَلَبٍ
فَالجِدُّ يُغني عَنكَ لا iiالجَدُّ
وإذا صَبَرتَ لجهد iiنازلةٍ
فكأنّه ما مَسَّكَ iiالجَهدُ
وَطَريدِ لَيلٍ قادهُ iiسَغَبٌ
وَهناً إِلَيَّ وَساقَهُ بَردُ
أَوسَعتُ جُهدَ بَشاشَةٍ وَقِرىً
وَعَلى الكَريمِ لِضَيفِهِ iiالجُهدُ
فَتَصَرَّمَ المَشتي iiوَمَنزِلُهُ
رَحبٌ لَدَيَّ وَعَيشُهُ iiرَغدُ
ثُمَّ انثنى وَرِداوُّهُ iiنِعَمٌ
أَسدَيتُها وَرِدائِيَ iiالحَمدُ
لِيَكُن لَدَيكَ لِسائِلٍ iiفَرَجٌ
إِن لِم يَكُن فَليَحسُن iiالرَدُّ
يا لَيتَ شِعري بَعدَ iiذَلِكُمُ
ومحارُ كُلِّ مُؤَمِّلٍ iiلَحدُ
أَصَريعُ كَلمٍ أَم صَريعُ iiردى
أَودى فَلَيسَ مِنَ الرَدى iiبُدُّ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى2
مشرفه
ليلى2


انثى عدد الرسائل : 227
تاريخ التسجيل : 09/10/2008

ابيات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابيات لها تاريخ   ابيات لها تاريخ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 17, 2008 3:30 am

رائعة إضافتك لبنى انتظر عودتك بالجديد

وردة ‌لكِ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
برجوازي
قلم جديد
قلم جديد



ذكر عدد الرسائل : 36
تاريخ التسجيل : 16/11/2008

ابيات لها تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابيات لها تاريخ   ابيات لها تاريخ I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 23, 2008 3:01 am

وليس لنا إلا أحاديث الرواة نتناقلها لتحكي لنا عن الماضي التليد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ابيات لها تاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبيات لها تاريخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الأسرية والثقافية والتربوية :: نون ديوان العرب-
انتقل الى: